סטודנטים ובוגרים מספרים

انا امير ابو عواد

العمر 22 سنه

قصتي بلشت بال 2017 لما توجهت للجامعة المفتوحة لحتي ابدا بالتعليم الجامعي واقدر اضمن مستقبلي وحقق طموحاتي واحلامي الي بدي اياها...

بلشت بالتعليم בתואר ראשון במדעי החברה ורווח ، طبعاً قبل ما ابدا تعليم كنت كثير اسمع ناس بتقول اشياء عن الجامعة وعن الصعوبات التعليمية الي موجوده بالجامعة ، بس طبعاً اني قررت اني اكتشف بنفسي شو هو التعليم بالجامعة وكيف بيكون ، بلشت تعليم وكان شيء ابداً مش صعب يعني الانسان الي بدو يوصل لهدف معين بالحياة لازم يتعب ويلتزم ويقرا لحتي يقدر ينجح ، كثير كان التوار بالنسبة الي شيء ممتع صح كنت اتعب واقرا واسهر واكتب ، بس بالأخير قدرت خلص اللقب الاول واوصل لوين بدي ولوين اني بحب ، وطبعاً بشكر الاستاذ حسين والمميزة رولا على المساعدات والدعم والمعنويات الي كانوا دايماً مرافقينا فيها خلال المسيرة التعليمية ، والشكر الهن على كل المساعدات الي كانوا يقدموها للمركز ولباقي الطلاب لحتي نقدر نوصل لأهدافنا ونحصل على اللقب اني قدرت خلص اللقب الاول خلال سنتين ونصف ..
بحب شارك تجربتي لباقي الطلاب .. ❤️

ارجع

لين الشوفي

أنى طالبه بدأت تعليم بسنة الـ 2018 فصل اول، كنت خافيه وفايته على عالم جديد، ناس جداد، اجواء جديده، بدأت تعليم بالجامعة لحالي بدون حدا من اصدقائي الي رافقوني بمدرستي وها كان سبب اساسي للخوف الي كان موجود جواتي بسنة التعليم الاولى، بس ما تركت الخوف يأثر في بالعكس كونت اصدقاء ارتاح معهن يساعدوني وساعدهن .
ارتاحت نفسيتي شوي بس عرفت انو اول ٣ كورسات بالجامعه للطلاب العرب بلغتهم يعني كورسات باللغة العربية. هذا دافع كان لإلي، اجتزتهن وبديت عندي الصراعات بالكورسات الي باللغة العبرية، كطالبه لغتي ضعيفة بالأول رسبت بأول كورس لغة عبريه. بس مع كل هيك ما تخليت عن حلمي وما تخليت عن هدفي درست زيادي حطيت النجاح قبالي وبالفعل نجحت بعلامه ابدا مكنتش متخيلتها. ومن وقتها واني اتعلم اقرأ، حضّر شارك، واسأل المعلمين وهيك قويت لغتي، ثقتي بنفسي زادت وصرت اجتاز امتحانات صعبه أنى نفسي ما توقعت أقدر انجح فيها. حاليا خلصت الـ 13 كورس ورح كمل باقي

أسمي دينا عماشة

بدأت مسيرتي التعليمة بالجامعة المفتوحة-مركز الجولان عام ٢٠١٩ بالأول كان صعب علي وكنت خائفي من التعليم خصوصي انو أنى موظفه بدوام كامل.

كان خوفي انو ما أقدر كون بكل المحاضرات وهيك اخسر ماده، بس الشي كان ابسط من ما تخيلت، المحاضرات اغلبها مسجله بموقع الجامعة وبقدر احضرها باي وقت، والكتب وجودين عندي بقدر استعين فيهن، والطلاب بمركز الجولان بيساعدو بعضهن بشكل كبير هي بالإضافة للدعم الكبير من اداره المركز.
 
لما بدأت التعليم حسيت بمتعه كبيره، تعرفت على طلاب جداد صاروا اعز أصدقاء، وتحديت حالي واخذت كورسات بالإدارة العامة يلي تعلمتها عن طريقه الزووم لان ما كان معي طلاب من المركز بنفس الكورس، ولما كنت حس بصعوبة بفهم أي شيء بالمحاضرة كان عندي إمكانيه ارجع على المحاضرات المسجلة باي يوم وباي وقت. اليوم اني صرت تقريبا بأخر مسيرتي التعليمية وكثير مبسوطة من علاماتي والانجاز يلي صرت محققتو.
رسالتي لكل انسان ما يحط الفشل والاحباط قدام عيونو ما دام الانسان عايش فهو قادر يحقق كل هدف بيطمح الو . بالنجاح لكل لطلاب

ارجع

آمنه سلمان 

عن رسول الله (صلعم) : "اطلبوا العلم من المهد الى اللحد", وبحديث آخر: "علموا بناتكم قبل ان تعلموا اولادكم".
لكل مجتهد نصيب ولكل بداية نهاية ولكل حلم حقيقة ولا مستحيل مع الارادة نحن نساء بمنتصف العمر ولسنا بفتيات بمقتبل العمر. كبرنا وتعلمنا بان الحياة والزمن لا ينتظر أحد ولكي نسعى لتحقيق اي هدف ننوي فعله يجب علينا ان نسعى بكل قوانا العقلية والجسدية لكي نحقق ما نريد ونحب كقول الإمام الشافعي:

بقدرِ الكدِّ تكتسبُ المعالي ....

ومن طلب العلا سهر الليالي..

ومن رام العلا من غير كد ....

أضاع العمر في طلب المحال

بدأت مسيرتي التعليمية قبال ثلاث سنوات ونصف وكان ذلك عن طريق الصدفة بعد ان قابلت صديقات لنا من قرى الجولان وكان ذلك بفرع الجامعة المفتوحة في مجدل شمس. بدأنا دراستنا بسنة تحضيرية كانت بمثابة رافعة اعادت لنا ثقتنا بأنفسنا واعدتنا الى مقاعد الدراسة بعد أكثر من 25 عاماً. وأكثر ما شجعني كون الصديقات جميعهن نساء عاملات ولهن عائلات أولاد وللبعض ايضاً احفاد، قرابة الجيل والظروف ساعدتني على اتخاذ قراري بالانضمام للمجموعة رغم وجود بعض الفتيات صغار السن معنا. شعرت في ذلك الوقت شعور قوي جدا بالانتماء والانضمام لتلك المجموعة من النساء ومن هنا بدأت التعليم في قسم الجامعة المفتوحة في الجولان بطاقة عالية ورغبة مع مجموعة رائعة من النساء. بتحدي وقوة بدأت الحلم الذي كنت اتمناه طوال حياتي لا انكر بأنني واجهت الامر بتحدي كبير ورغبة حتى تحقق الحلم وها انا الان احمل اللقب الاول بالعلوم الاجتماعية متحدية كل الظروف والصعوبات التي واجهتني في تلك الفترة رغم حلواتها مع مجموعة من الرفيقات بت اشعر بانهم عائلتي

أني سارة عماشة 

متزوجة وعندي ولد عمرو سنتين ونص .
بال ٢٠١٨ قررت اعمل توأر بالجامعة المفتوحة بعد ما انهيت شهاده אדריכלות , عشان اقدر كمل لقب ثاني  تخطيط المدن.  قررت اتعلم بالجامعة المفتوحة لان الدوام مريح وما يقيدني اني رح غيب عن بيتي كثير وقت ،وبنفس الوقت مش رح يقيدني بالشغل .
بس بديت تعليم فتت لحمل , قررت وقف تعليم بس كان في دعم من رولا اني ما وقف وكمل تعليم ، ما بخبي عليكن بعد ما خلفت كان شيء كثير صعب , ايام ما نام فيها عشان لحق المادة يلي ضاعت علي الشي ما كان سهل ابداً كان تحدي بالنسبة لألي , بس الحمد لله هياني تخرجت وخلصت التوأر بوقت قياسي جداً.

 بنصح بكل حدا متل وضعي يتوجه للجامعة المفتوحة لأنها ملائمة مع روتين حياتنا .
مركز الجولان, حابي اشكركن على الاهتمام ، وعلى العطاء اللامحدود اول مرة بلاقي فيها حاجه اتصل على الجامعة  كانت وقت ما بدي اعمل סגירת תואר. اما باقي الأمور كانت تنحل مع الاستاذ حسين ورولا.
نصيحتي من انسانة مرقت بكثير ظروف يلي عنجد صعبه، تحدو حالكن وبلشو تعليم لان الاجواء يلي عطانا هي مركز الجولان كفيله انها تخليكن تتخطوا كل الصعوبات.
حبيت حط صورة زوجي وابني لان هن يلي كانوا الدعم والامل لكفي مسيرتي التعليمية.

ارجع